مــــرحــــــباَ بـــأحـبـــاب الله مــعــاَ

في طريق الجنة


الجمعة، 9 نوفمبر 2018



بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ
 (   العنكبوت49   )

اختلف أهل التأويل في المعنى :
1ــــــ عنى به نبيّ الله صلى الله عليه وسلم، وقالوا: في معنى الكلام: بل وجود أهل الكتاب في كتبهم أن محمدا صلى الله عليه وسلم لا يكتب ولا يقرأ، وأنه أمّي، آيات بينات في صدورهم
.
* 2 ـــ وقال آخرون: عنى بذلك القرآن، وقالوا: معنى الكلام: بل هذا القرآن آيات بيِّنات في صدور الذين أوتوا العلم، من المؤمنين بمحمد صلى الله عليه وسلم
و آخرون قالوا في صدور الذين أوتوا العلم من أهل الكتاب


بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ
 (   العنكبوت49   )

اختلف أهل التأويل في المعنى :
1ــــــ عنى به نبيّ الله صلى الله عليه وسلم، وقالوا: في معنى الكلام: بل وجود أهل الكتاب في كتبهم أن محمدا صلى الله عليه وسلم لا يكتب ولا يقرأ، وأنه أمّي، آيات بينات في صدورهم
.
* 2 ـــ وقال آخرون: عنى بذلك القرآن، وقالوا: معنى الكلام: بل هذا القرآن آيات بيِّنات في صدور الذين أوتوا العلم، من المؤمنين بمحمد صلى الله عليه وسلم
و آخرون قالوا في صدور الذين أوتوا العلم من أهل الكتاب

الخميس، 8 نوفمبر 2018

اعجاز علمى بالقرآن ..
يقول الحق فى سورة الانبياء :
(وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ )
وعلماء الدين فسروا كلمة محفوظا بمعنى محفوظا بان لا تقع السماء على الارض ومحفوظا من تصنط الشياطين ، ولكن مع علم الفلك معى اعجازا أخر :
لو كانت الارض تتحرك ككرة بجميع محاورها لكانت السماء تعد مرة كسقف ومرات كجدران ومرة كأرض ولكن الارض تتحرك حول محور واحد يحدد لها شمال وجنوب وشرق وغرب .. وبذلك تكون السماء كسقف فوق القطب الشمالى محفوظا لوضع القطب الشمالى .
وفى هذه الاية ليس المقصود السماء اذ انها تحيط بالكرة الارضية من كل الجوانب ، انما المقصود هو تحديد لنوع حركة الارض بأنه حول محور ثابت ، وهذا ما اكتشفه علماء الفلك بعد نزول القرآن على سيد الخلق بألف وربعمائة سنة تقريبا

قل سبحان الله الخالق المصور ثم استقم .
اعجاز علمى بالقرآن ..
يقول الحق فى سورة الانبياء :
(وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ )
وعلماء الدين فسروا كلمة محفوظا بمعنى محفوظا بان لا تقع السماء على الارض ومحفوظا من تصنط الشياطين ، ولكن مع علم الفلك معى اعجازا أخر :
لو كانت الارض تتحرك ككرة بجميع محاورها لكانت السماء تعد مرة كسقف ومرات كجدران ومرة كأرض ولكن الارض تتحرك حول محور واحد يحدد لها شمال وجنوب وشرق وغرب .. وبذلك تكون السماء كسقف فوق القطب الشمالى محفوظا لوضع القطب الشمالى .
وفى هذه الاية ليس المقصود السماء اذ انها تحيط بالكرة الارضية من كل الجوانب ، انما المقصود هو تحديد لنوع حركة الارض بأنه حول محور ثابت ، وهذا ما اكتشفه علماء الفلك بعد نزول القرآن على سيد الخلق بألف وربعمائة سنة تقريبا

قل سبحان الله الخالق المصور ثم استقم .