هكذا كان يصلى ابو بكر الصديق رضى الله عنه على رسول الله صلى الله عليه وسلم .

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "أمرني رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بثلاثٍ ونهاني عن ثلاث؛ أمرني بركعتي الضُّحى كلَّ يوم، والوتر قبل النَّوم، وصيام ثلاثةِ أيَّام من كلِّ شهر، ونهاني عن نَقرة كنقرَةِ الدِّيك، وإقعاءٍ كإقعاءِ الكَلب، والْتِفاتٍ كالْتِفاتِ الثعلب"

نقرة الديك : المقصود\ بها عند السجود السريع دون الاطمئنان

اقعاء الكلب : البعض اذا ضعفت او تألمت عضلات الفخذين لا يستطيع الجلوس بين السجدتين ويرفع راسه سنتيمترات قليلة عن الارض فارشا على يداه مثل قعدة الكلب ... لك الجلوس على كرسى .... وهذه نراها كثيرا بحجة الرغبة فى وضع الوجه على الارض ـــ النية حسنة والعمل مكروه والاجر مرفوع

التفات الثعلب : هو عند التسليم يسرع الالتفات دون اطمئنان بنطق التسليم كالثعلب

وكل ذلك قال عنه الرسول بانه سرقة الصلاة وتفسد الصلاة

وقد منحنا الله رخصا فى حالة المرض ومن يأت رخص الله شكرا يؤجره

الرقية الشرعية من شر العين والحسد

﴿بِسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ۝الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ۝الرَّحمنِ الرَّحيمِ۝مالِكِ يَومِ الدّينِ۝إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ۝اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ۝صِراطَ الَّذينَ أَنعَمتَ عَلَيهِم غَيرِ المَغضوبِ عَلَيهِم وَلَا الضّالّينَ﴾

﴿الم۝ذلِكَ الكِتابُ لا رَيبَ فيهِ هُدًى لِلمُتَّقينَ۝الَّذينَ يُؤمِنونَ بِالغَيبِ وَيُقيمونَ الصَّلاةَ وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ۝وَالَّذينَ يُؤمِنونَ بِما أُنزِلَ إِلَيكَ وَما أُنزِلَ مِن قَبلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُم يوقِنونَ۝أُولئِكَ عَلى هُدًى مِن رَبِّهِم وَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ﴾ [البقرة: ١-٥]

يَكادُ البَرقُ يَخطَفُ أَبصارَهُم كُلَّما أَضاءَ لَهُم مَشَوا فيهِ وَإِذا أَظلَمَ عَلَيهِم قاموا وَلَو شاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمعِهِم وَأَبصارِهِم إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ [البقرة: ٢٠]

﴿وَاتَّبَعوا ما تَتلُو الشَّياطينُ عَلى مُلكِ سُلَيمانَ وَما كَفَرَ سُلَيمانُ وَلكِنَّ الشَّياطينَ كَفَروا يُعَلِّمونَ النّاسَ السِّحرَ وَما أُنزِلَ عَلَى المَلَكَينِ بِبابِلَ هاروتَ وَماروتَ وَما يُعَلِّمانِ مِن أَحَدٍ حَتّى يَقولا إِنَّما نَحنُ فِتنَةٌ فَلا تَكفُر فَيَتَعَلَّمونَ مِنهُما ما يُفَرِّقونَ بِهِ بَينَ المَرءِ وَزَوجِهِ وَما هُم بِضارّينَ بِهِ مِن أَحَدٍ إِلّا بِإِذنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمونَ ما يَضُرُّهُم وَلا يَنفَعُهُم وَلَقَد عَلِموا لَمَنِ اشتَراهُ ما لَهُ فِي الآخِرَةِ مِن خَلاقٍ وَلَبِئسَ ما شَرَوا بِهِ أَنفُسَهُم لَو كانوا يَعلَمونَ﴾ [البقرة: ١٠٢]

اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا هُوَ الحَيُّ القَيّومُ لا تَأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَومٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الأَرضِ مَن ذَا الَّذي يَشفَعُ عِندَهُ إِلّا بِإِذنِهِ يَعلَمُ ما بَينَ أَيديهِم وَما خَلفَهُم وَلا يُحيطونَ بِشَيءٍ مِن عِلمِهِ إِلّا بِما شاءَ وَسِعَ كُرسِيُّهُ السَّماواتِ وَالأَرضَ وَلا يَئودُهُ حِفظُهُما وَهُوَ العَلِيُّ العَظيمُ﴾ [البقرة: ٢٥٥]

﴿آمَنَ الرَّسولُ بِما أُنزِلَ إِلَيهِ مِن رَبِّهِ وَالمُؤمِنونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِن رُسُلِهِ وَقالوا سَمِعنا وَأَطَعنا غُفرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيكَ المَصيرُ۝لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفسًا إِلّا وُسعَها لَها ما كَسَبَت وَعَلَيها مَا اكتَسَبَت رَبَّنا لا تُؤاخِذنا إِن نَسينا أَو أَخطَأنا رَبَّنا وَلا تَحمِل عَلَينا إِصرًا كَما حَمَلتَهُ عَلَى الَّذينَ مِن قَبلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعفُ عَنّا وَاغفِر لَنا وَارحَمنا أَنتَ مَولانا فَانصُرنا عَلَى القَومِ الكافِرينَ﴾ [البقرة: ٢٨٥-٢٨٦]

﴿أَم يَحسُدونَ النّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِن فَضلِهِ فَقَد آتَينا آلَ إِبراهيمَ الكِتابَ وَالحِكمَةَ وَآتَيناهُم مُلكًا عَظيمًا﴾ [النساء: ٥٤]

﴿وَأَوحَينا إِلى موسى أَن أَلقِ عَصاكَ فَإِذا هِيَ تَلقَفُ ما يَأفِكونَ۝فَوَقَعَ الحَقُّ وَبَطَلَ ما كانوا يَعمَلونَ۝فَغُلِبوا هُنالِكَ وَانقَلَبوا صاغِرينَ۝وَأُلقِيَ السَّحَرَةُ ساجِدينَ۝قالوا آمَنّا بِرَبِّ العالَمينَ۝رَبِّ موسى وَهارونَ﴾ [الأعراف: ١١٧-١٢٢]

*وَإِمّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيطانِ نَزغٌ فَاستَعِذ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَميعٌ عَليمٌ۝إِنَّ الَّذينَ اتَّقَوا إِذا مَسَّهُم طائِفٌ مِنَ الشَّيطانِ تَذَكَّروا فَإِذا هُم مُبصِرونَ﴾ [الأعراف: ٢٠٠-٢٠١]

*﴿وَقالَ فِرعَونُ ائتوني بِكُلِّ ساحِرٍ عَليمٍ۝فَلَمّا جاءَ السَّحَرَةُ قالَ لَهُم موسى أَلقوا ما أَنتُم مُلقونَ۝فَلَمّا أَلقَوا قالَ موسى ما جِئتُم بِهِ السِّحرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصلِحُ عَمَلَ المُفسِدينَ۝وَيُحِقُّ اللَّهُ الحَقَّ بِكَلِماتِهِ وَلَو كَرِهَ المُجرِمونَ﴾ [يونس: ٧٩-٨٢]

﴿قالوا يا موسى إِمّا أَن تُلقِيَ وَإِمّا أَن نَكونَ أَوَّلَ مَن أَلقى۝قالَ بَل أَلقوا فَإِذا حِبالُهُم وَعِصِيُّهُم يُخَيَّلُ إِلَيهِ مِن سِحرِهِم أَنَّها تَسعى۝فَأَوجَسَ في نَفسِهِ خيفَةً موسى۝قُلنا لا تَخَف إِنَّكَ أَنتَ الأَعلى۝وَأَلقِ ما في يَمينِكَ تَلقَف ما صَنَعوا إِنَّما صَنَعوا كَيدُ ساحِرٍ وَلا يُفلِحُ السّاحِرُ حَيثُ أَتى﴾ [طه: ٦٥-٦٩]

وَقَدِمنا إِلى ما عَمِلوا مِن عَمَلٍ فَجَعَلناهُ هَباءً مَنثورًا﴾ [الفرقان: ٢٣]

﴿إِنَّهُ مِن سُلَيمانَ وَإِنَّهُ بِسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ﴾ [النمل: ٣٠]

وَإِن يَكادُ الَّذينَ كَفَروا لَيُزلِقونَكَ بِأَبصارِهِم لَمّا سَمِعُوا الذِّكرَ وَيَقولونَ إِنَّهُ لَمَجنونٌ﴾ [القلم: ٥١]

﴿قُل هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ۝اللَّهُ الصَّمَدُ۝لَم يَلِد وَلَم يولَد۝وَلَم يَكُن لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾ [الإخلاص: ١-٤]

﴿قُل أَعوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ۝مِن شَرِّ ما خَلَقَ۝وَمِن شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ۝وَمِن شَرِّ النَّفّاثاتِ فِي العُقَدِ۝وَمِن شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ﴾

قُل أَعوذُ بِرَبِّ النّاسِ۝مَلِكِ النّاسِ۝إِلهِ النّاسِ۝مِن شَرِّ الوَسواسِ الخَنّاسِ۝الَّذي يُوَسوِسُ في صُدورِ النّاسِ۝مِنَ الجِنَّةِ وَالنّاسِ﴾ [الناس: ١-٦]

.................................................................................................