فى حديث قال صلى الله عليه وسلم :
" من سلك طريقا يبتغى فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة ، وإن الملائكة
لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع ، وإن العالم ليستغفر له من فى السموات ومن
فى الأرض حتى الحيتان فى الماء ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر
الكواكب ، وإن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما
وإنما ورثوا العلم ، فمن أخذه أخذ بحظ وافر " رواه الترمذى وأبو داود
جوانب الحديث
# العلم طريق الجنة بما يرشد إليه من
فضائل الأعمال
# الملائكة
تسالم طالب العلم وتدعواله وتستغفر له .# ضرب مثلا بالحيتان فى الماء ، بمعنى أن
العلم يرشد إلى عدم صيد السماك الصغيرة لحين تكبر للمحافظة
على الثروة السمكية لتكون
الإستفادة منها أكبر ، وبذلك يحرص العالم على تركها فتدعوا له ـــ وهى صيغة مجازيةعليه وسلم