أوع تملى النصيحة لإبنك
الأولاد من الرعية التى سيسألك الله عليه
النصيحة للأولاد زمان كانت أسهل من اليوم، بسبب الإنفتاح على العالم من وسائل الإعلام الكثيرة المتعددة ، ولم يعد من السهل أن تستجيب الأولاد للنصيحة
كثير منا يمل كثرة المحاسبة ، ومرة بعد مرة يحدث التسيب
ثم ـــــــــــــ سوء العاقبة
ونعود ونتساءل كيف وصل الحال إلى هذه الدرجة ؟
وهذا نجده فى المنزل ، وفى المدرسة ، وفى الشارع ، وفى العمل
كلنا مسؤولون أمام الله إلى ما يصل إليه حال الأولاد والبنات والشباب
* ليس وسائل الإعلام فقط
* الأم والأب الذين تهاونوا فى اختيار الملابس المناسبة للأولاد ، وأنفقوا فى ما هو بضار لهم
* الأم والأب الذين ملوا النصيحة واعتمدوا على المدرسة
* والمعلم الذى قال أنا مالى هم ولادى؟
* والمعلم الذى تهاون ليحبه الطلاب ويأخذوا معه درس خاص
* والكبير الذى مل النصيحة لأن العصر أصبح ليس مثل عصره
* والصغير الذى لايريد أن يستجيب إلا لأصدقاء الفرحة والكلمة المضحكة
* الأهل الذين تركوا الموبايلات فى أيدى الأطفال والمراهقين و الأهواء ـ
* والجميع يقول أولادى لايضربهم أحد ولا أنا ، وضاعوا
الصغير باله أطول منك ، سيعصى ، ويجرب مرة وأثنين ،وأكثر أملا فى وصول الكبير إلى حالة الملل فيعرض عنه
وإذا أعرض الكبير أصر الصغير وكبر بفساده ، وحوسبت أنت به
أرجوكم لا تملوا ولا تزهقوا من نصيحة الصغير ، واقول والكبير أيضا لا تملوا ابداء النصيحة لله ورسوله
حتى نكون مسلمين أفضل .
الأولاد من الرعية التى سيسألك الله عليه
النصيحة للأولاد زمان كانت أسهل من اليوم، بسبب الإنفتاح على العالم من وسائل الإعلام الكثيرة المتعددة ، ولم يعد من السهل أن تستجيب الأولاد للنصيحة
كثير منا يمل كثرة المحاسبة ، ومرة بعد مرة يحدث التسيب
ثم ـــــــــــــ سوء العاقبة
ونعود ونتساءل كيف وصل الحال إلى هذه الدرجة ؟
وهذا نجده فى المنزل ، وفى المدرسة ، وفى الشارع ، وفى العمل
كلنا مسؤولون أمام الله إلى ما يصل إليه حال الأولاد والبنات والشباب
* ليس وسائل الإعلام فقط
* الأم والأب الذين تهاونوا فى اختيار الملابس المناسبة للأولاد ، وأنفقوا فى ما هو بضار لهم
* الأم والأب الذين ملوا النصيحة واعتمدوا على المدرسة
* والمعلم الذى قال أنا مالى هم ولادى؟
* والمعلم الذى تهاون ليحبه الطلاب ويأخذوا معه درس خاص
* والكبير الذى مل النصيحة لأن العصر أصبح ليس مثل عصره
* والصغير الذى لايريد أن يستجيب إلا لأصدقاء الفرحة والكلمة المضحكة
* الأهل الذين تركوا الموبايلات فى أيدى الأطفال والمراهقين و الأهواء ـ
* والجميع يقول أولادى لايضربهم أحد ولا أنا ، وضاعوا
الصغير باله أطول منك ، سيعصى ، ويجرب مرة وأثنين ،وأكثر أملا فى وصول الكبير إلى حالة الملل فيعرض عنه
وإذا أعرض الكبير أصر الصغير وكبر بفساده ، وحوسبت أنت به
أرجوكم لا تملوا ولا تزهقوا من نصيحة الصغير ، واقول والكبير أيضا لا تملوا ابداء النصيحة لله ورسوله
حتى نكون مسلمين أفضل .