الإعجاز العلمى فى القرآن
إذا ذهبنا إلى علم الكيمياء وجد الدارس لتاريخ علم الذرة جهودا عظيمة بذلها العلماء للكشف عن سرها ، هل هى لا تنقسم كما قال العالم جون دالتون ، أم تنقسم كما أثبت العالم رذرفورد ، وبين رافض لفكرة وجودها مثل الفيلسوف أرسطو فى القرن الرابع قبل الميلاد ، ومؤكد لوجودها مثل دالتون فى أوائل القرن التاسع عشر ، ثم تبدأالحيرة بين دالتون الذى يؤكد أن الذرة مصمتة لا تتجزأ وبين رذرفورد الذى يؤكد انقسامها إلى أجزاء أصغر منها حديثا عام
1911. أى حوالى عام 1334 بعد الهجرة .
ولو تركنا كل ذلك جانبا وفتحنا كتاب الله الكريم لوجدنا حلا حازما وردا على هذه التساؤلات .
قال تعالى فى سورة يونس (61)
[ وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة فى الأرض ولا فى السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا فى كتاب مبين ]
جوانب الآية :
ــ قوله تعالى ( ذرة ) يؤكد للعالم أرسطو أن المادة إنما تتكون من ذرات وليس كما أفترض أن كل المواد مهما أختلفت طبيعتها تتألف من مكونات أربعة هى الماء ، والهواء ، والتراب ، والنار .
2 ــ قوله تعالى ( ولا أصغر ) يؤكد للعالم دالتون أن الذرة تنقسم وليست مصمته .
3ــ قوله تعالى ( ولا أكبر ) يشهد لرذرفورد بالصواب فى انقسام الذرات وإتحادها لتكوين ما يعرف بالجزئ الذى يتكون من مجموعة من الذرات .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إلى لقاء فى إعجاز جديد .
إذا ذهبنا إلى علم الكيمياء وجد الدارس لتاريخ علم الذرة جهودا عظيمة بذلها العلماء للكشف عن سرها ، هل هى لا تنقسم كما قال العالم جون دالتون ، أم تنقسم كما أثبت العالم رذرفورد ، وبين رافض لفكرة وجودها مثل الفيلسوف أرسطو فى القرن الرابع قبل الميلاد ، ومؤكد لوجودها مثل دالتون فى أوائل القرن التاسع عشر ، ثم تبدأالحيرة بين دالتون الذى يؤكد أن الذرة مصمتة لا تتجزأ وبين رذرفورد الذى يؤكد انقسامها إلى أجزاء أصغر منها حديثا عام
1911. أى حوالى عام 1334 بعد الهجرة .
ولو تركنا كل ذلك جانبا وفتحنا كتاب الله الكريم لوجدنا حلا حازما وردا على هذه التساؤلات .
قال تعالى فى سورة يونس (61)
[ وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة فى الأرض ولا فى السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا فى كتاب مبين ]
جوانب الآية :
ــ قوله تعالى ( ذرة ) يؤكد للعالم أرسطو أن المادة إنما تتكون من ذرات وليس كما أفترض أن كل المواد مهما أختلفت طبيعتها تتألف من مكونات أربعة هى الماء ، والهواء ، والتراب ، والنار .
2 ــ قوله تعالى ( ولا أصغر ) يؤكد للعالم دالتون أن الذرة تنقسم وليست مصمته .
3ــ قوله تعالى ( ولا أكبر ) يشهد لرذرفورد بالصواب فى انقسام الذرات وإتحادها لتكوين ما يعرف بالجزئ الذى يتكون من مجموعة من الذرات .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إلى لقاء فى إعجاز جديد .