لايمكن أكون كذاب
وثقت بصراحة أناس كثيرين ، وأطمئن وأتعامل بصدق وولاء ، وتدور بيننا حوارات ومناقشات وتعاملات ، ونتحدث فى أمور ديننا ،وبعد الإطمئنان فى التعاملات تكشف لى الأقدار كذبهم ،فأندهش وأصطدم بالواقع ، كنت قديما أحزن ، أما الآن أصبحت أصمت للحظة وأتساءل ( كيف ، كيف يكون المؤمن كذاب ؟ )
لقد تحدثنا فى أمور الإيمان والتقوى ،لماذا لم يمنعه إيمانه من الكذب ، إن كان صادق الحديث لخشى من الله الذى تحدثنا فيه ، كيف يكون شعورك أيه الكذاب حين تكذب ،هادئ النفس قرير العين مرتاح الفؤاد ؟
لنسأل الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عن أمرك لنحظى بالإجابة القاطعة ولا تعوقنا حيرة ولا شكوك .
قال صلى الله عليه وسلم : " عليكم بالصدق ، فإن الصدق يهدى إلى البر ، وان البر يهدى إلى الجنة ، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإياكم والكذب فإن الكذب يهدى إلى الفجور وإن الفجور يهدى إلى النار ، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا " .
وعندما سؤل رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أيكون المؤمن كذابا قل : لا )
فلا تنسوا جزاكم الله حيرا قال تعالى ( لاتدرى لعل الساعة تكون قريب )
عفانا الله وعافاكم .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وثقت بصراحة أناس كثيرين ، وأطمئن وأتعامل بصدق وولاء ، وتدور بيننا حوارات ومناقشات وتعاملات ، ونتحدث فى أمور ديننا ،وبعد الإطمئنان فى التعاملات تكشف لى الأقدار كذبهم ،فأندهش وأصطدم بالواقع ، كنت قديما أحزن ، أما الآن أصبحت أصمت للحظة وأتساءل ( كيف ، كيف يكون المؤمن كذاب ؟ )
لقد تحدثنا فى أمور الإيمان والتقوى ،لماذا لم يمنعه إيمانه من الكذب ، إن كان صادق الحديث لخشى من الله الذى تحدثنا فيه ، كيف يكون شعورك أيه الكذاب حين تكذب ،هادئ النفس قرير العين مرتاح الفؤاد ؟
لنسأل الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عن أمرك لنحظى بالإجابة القاطعة ولا تعوقنا حيرة ولا شكوك .
قال صلى الله عليه وسلم : " عليكم بالصدق ، فإن الصدق يهدى إلى البر ، وان البر يهدى إلى الجنة ، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإياكم والكذب فإن الكذب يهدى إلى الفجور وإن الفجور يهدى إلى النار ، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا " .
وعندما سؤل رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أيكون المؤمن كذابا قل : لا )
فلا تنسوا جزاكم الله حيرا قال تعالى ( لاتدرى لعل الساعة تكون قريب )
عفانا الله وعافاكم .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ