فى معنى
وجهة نظر
طالما نوقشنا كثيرا ... لماذا نفعل ذلك ؟
البعض يصدق على بعضا من أفعالنا وأقوالنا ، والبعض يعترض ونقول :
وجهات نظر مختلفة
إن وجهات النظر قد تختلف فى أمور تحتمل الإختلاف ، ولكن ليس فيما أمر الله ورسوله أو نهى
ولابد أن يكون المبدأ الرئيسى الذى نعيش عليه هو ما جاء فى الآية 36 من سورة الأحزاب لكى لا يختلف اثنين فى الأمور الحتمية التى لا تحتمل آرآء
فقد قال سبحانه :
( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ، ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )
وهذا المبدأ هو الذى يميز بين المؤمن والكافر ، وبين الطائع والعاصى
فاختار بين الجنة والنار ، وابعد عن شعارات الشيطان من " لى شخصيتى ورأييى " فليس فى كل شئ يجدر بنا هذا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الطاغوت : هو كل ما يعبد من دون الله
وهى صيغة مبالغة من الطغيان
ويقال فلان طاغ
ولوصفه يقال طاغية
وللمبالغة يقال طاغوت
والعبادة هى الطاعة
ومن أطاع الطاغية الذى تجبر ووصف بأنه طاغوت من دون الله فقد كفر
فلا طاعة إلا لله وللرسول ومن أمر بما يأمر الله ورسوله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفرق بين الآيتين الأولى فى كل من سورتى الحديد والحشر
الأولى فى سورة الحديد : ( سبح لله مافى السموات والأرض وهو العزيز الحكيم ) توضحها الآية التى تليها ( له ملك السموات والأرض يحى ويميت ..... )
ومعناها تسبح لله مافى السموات والأرض من الأحياء من حيوانات ونباتات لأن يقابلها يحي ويميت ولهذا جمعهما لأن الحيوانات والنبات على سطح الأرض
الثانية فى سورة الحشر ( سبح لله مافى السموات وما فى الأرض ...) وهذه أشمل وأعم أى جميع ما فى السموات وما فى الأرض على سطحها أو فى باطنها يسبح بحمد الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما اتصفح أعداد العضوات والقارئات على أفرع المنتدى أجد أقل عدد هو على المنتدى الإسلامى وأقل الأقل على موضع القرآن الكريم
مع أن القانون السماوى والتشريع والحياة الدنيا والآخرة هى فى تدبر القرآن ، والسؤال عنه فى القبر قبل يوم الحساب
لهذا السبب أكتب وأنشر تفسير القرآن على الموضوع العام لعل أعدادا تستفيد قبل نقل الموضوع لأعداد قليلة على موضعه
أرجوكم أهم مافى حياتنا تدبر القرآن الذى هو بعد ذلك يرشدنا فى باقى أمورنا جميعها فهو منهج كامل
وجهة نظر
طالما نوقشنا كثيرا ... لماذا نفعل ذلك ؟
البعض يصدق على بعضا من أفعالنا وأقوالنا ، والبعض يعترض ونقول :
وجهات نظر مختلفة
إن وجهات النظر قد تختلف فى أمور تحتمل الإختلاف ، ولكن ليس فيما أمر الله ورسوله أو نهى
ولابد أن يكون المبدأ الرئيسى الذى نعيش عليه هو ما جاء فى الآية 36 من سورة الأحزاب لكى لا يختلف اثنين فى الأمور الحتمية التى لا تحتمل آرآء
فقد قال سبحانه :
( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ، ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )
وهذا المبدأ هو الذى يميز بين المؤمن والكافر ، وبين الطائع والعاصى
فاختار بين الجنة والنار ، وابعد عن شعارات الشيطان من " لى شخصيتى ورأييى " فليس فى كل شئ يجدر بنا هذا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الطاغوت : هو كل ما يعبد من دون الله
وهى صيغة مبالغة من الطغيان
ويقال فلان طاغ
ولوصفه يقال طاغية
وللمبالغة يقال طاغوت
والعبادة هى الطاعة
ومن أطاع الطاغية الذى تجبر ووصف بأنه طاغوت من دون الله فقد كفر
فلا طاعة إلا لله وللرسول ومن أمر بما يأمر الله ورسوله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفرق بين الآيتين الأولى فى كل من سورتى الحديد والحشر
الأولى فى سورة الحديد : ( سبح لله مافى السموات والأرض وهو العزيز الحكيم ) توضحها الآية التى تليها ( له ملك السموات والأرض يحى ويميت ..... )
ومعناها تسبح لله مافى السموات والأرض من الأحياء من حيوانات ونباتات لأن يقابلها يحي ويميت ولهذا جمعهما لأن الحيوانات والنبات على سطح الأرض
الثانية فى سورة الحشر ( سبح لله مافى السموات وما فى الأرض ...) وهذه أشمل وأعم أى جميع ما فى السموات وما فى الأرض على سطحها أو فى باطنها يسبح بحمد الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما اتصفح أعداد العضوات والقارئات على أفرع المنتدى أجد أقل عدد هو على المنتدى الإسلامى وأقل الأقل على موضع القرآن الكريم
مع أن القانون السماوى والتشريع والحياة الدنيا والآخرة هى فى تدبر القرآن ، والسؤال عنه فى القبر قبل يوم الحساب
لهذا السبب أكتب وأنشر تفسير القرآن على الموضوع العام لعل أعدادا تستفيد قبل نقل الموضوع لأعداد قليلة على موضعه
أرجوكم أهم مافى حياتنا تدبر القرآن الذى هو بعد ذلك يرشدنا فى باقى أمورنا جميعها فهو منهج كامل