الآيات 18 ـ 22
( أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا ، لا يستوون * أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا بما كانوا يعملون * وأما الذين فسقوا فمأواهم النار ، كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذى كنتم به تكذبون * ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون * ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها ، إنا من المجرمين منتقمون )
لا يتساوى المؤمن بمن خرج على طاعة الله
فالذين آمنوا بالله ورسله وأطاعوه يدخلهم الله منازل كريمة فى الجنة جزاء بما عملوا من الطيبات
وأما من عصوا ربهم فليس لهم منزلا إلا النار خالدين فيها كلما نضجت جلودهم أعادهم الله فى النارويقال لهم ذوقوا فهذا ما كذبتم من العذاب
وليذوقوا عذابا فى الدنيا ( العذاب الأدنى ) بالمصائب والآفات وما يحل بهم وبأهل بيتهم من مصائب وكوارث
قبل عذاب الآخرة الكبير ( الأكبر ) فى الجحيم لعل من يتراجع منهم عن فعله وظلمه .
وهل هناك أكثر ظلما من التكذيب بآيات الله ورسله وكتبه وجحد بها ( أعرض عنها )
فالله ينتقم من الظالمين المجرمين أشد انتقام .
( أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا ، لا يستوون * أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا بما كانوا يعملون * وأما الذين فسقوا فمأواهم النار ، كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذى كنتم به تكذبون * ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون * ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها ، إنا من المجرمين منتقمون )
لا يتساوى المؤمن بمن خرج على طاعة الله
فالذين آمنوا بالله ورسله وأطاعوه يدخلهم الله منازل كريمة فى الجنة جزاء بما عملوا من الطيبات
وأما من عصوا ربهم فليس لهم منزلا إلا النار خالدين فيها كلما نضجت جلودهم أعادهم الله فى النارويقال لهم ذوقوا فهذا ما كذبتم من العذاب
وليذوقوا عذابا فى الدنيا ( العذاب الأدنى ) بالمصائب والآفات وما يحل بهم وبأهل بيتهم من مصائب وكوارث
قبل عذاب الآخرة الكبير ( الأكبر ) فى الجحيم لعل من يتراجع منهم عن فعله وظلمه .
وهل هناك أكثر ظلما من التكذيب بآيات الله ورسله وكتبه وجحد بها ( أعرض عنها )
فالله ينتقم من الظالمين المجرمين أشد انتقام .