الآيات 23 ـ 24
( ولقد آتينا موسى الكتاب فلا تكن فى مرية من لقائه ، وجعلناه هدى لبنى إسرائيل * وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا ، وكانوا بآياتنا يوقنون )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " رأيت ليلة أسرى بى موسى بن عمران رجلا آدم طوالا جعدا كأنه من رجال شنوءة ، ورأيت عيسى رجلا مربوع الخلق إلى الحمرة والبياض ، سبط الرأس ، ورأيت مالكا خازن النار والدجال " .
وفى الآيات يقول الله عز وجل لرسوله :
لقد أرسلت موسى لبنى إسرائيل بالتوراة وجعلتها هداية لهم ، فلا تكن فى شك مما رأيت ليلة الإسراء
وكان منهم من صبروا على أوامر الله وامتنعوا عن ما يغضبه وصدقوا برسله وكان منهم أئمة يدعون إلى الحق ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وصبروا عن الدنيا وكان لديهم من التصديق واليقين .
الآيات 25 ـ 27
( إن ربك هو يفصل بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون * أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون فى مساكنهم ، إن فى ذلك لآيات ، أفلا يسمعون * أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم ، أفلا يبصرون )
ألم ير المكذبين كم أهلكنا قبلهم من أمم كذبوا وهم الآن يمشون فى أرضهم ويسكنون مساكنهم التى دمرناها عليهم عقابا لتكذيبهم ، وهذه آيات من الله لهم لعلهم يسمعوا أو يعقلوا
فالله يفصل بينهم يوم القيامة فيما اختلفوا فيه
ألم ينظروا فيرون لطف الله بهم وإحسانه فهو الذى سخر السحاب وساقه إليهم وإلى الأرض الجدباء وأنزله أمطارا من السماء فأحيا به تلك الأرض وأخرج الزرع منها ليأكلوا وتأكل أنعامهم .
( ولقد آتينا موسى الكتاب فلا تكن فى مرية من لقائه ، وجعلناه هدى لبنى إسرائيل * وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا ، وكانوا بآياتنا يوقنون )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " رأيت ليلة أسرى بى موسى بن عمران رجلا آدم طوالا جعدا كأنه من رجال شنوءة ، ورأيت عيسى رجلا مربوع الخلق إلى الحمرة والبياض ، سبط الرأس ، ورأيت مالكا خازن النار والدجال " .
وفى الآيات يقول الله عز وجل لرسوله :
لقد أرسلت موسى لبنى إسرائيل بالتوراة وجعلتها هداية لهم ، فلا تكن فى شك مما رأيت ليلة الإسراء
وكان منهم من صبروا على أوامر الله وامتنعوا عن ما يغضبه وصدقوا برسله وكان منهم أئمة يدعون إلى الحق ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وصبروا عن الدنيا وكان لديهم من التصديق واليقين .
الآيات 25 ـ 27
( إن ربك هو يفصل بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون * أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون فى مساكنهم ، إن فى ذلك لآيات ، أفلا يسمعون * أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم ، أفلا يبصرون )
ألم ير المكذبين كم أهلكنا قبلهم من أمم كذبوا وهم الآن يمشون فى أرضهم ويسكنون مساكنهم التى دمرناها عليهم عقابا لتكذيبهم ، وهذه آيات من الله لهم لعلهم يسمعوا أو يعقلوا
فالله يفصل بينهم يوم القيامة فيما اختلفوا فيه
ألم ينظروا فيرون لطف الله بهم وإحسانه فهو الذى سخر السحاب وساقه إليهم وإلى الأرض الجدباء وأنزله أمطارا من السماء فأحيا به تلك الأرض وأخرج الزرع منها ليأكلوا وتأكل أنعامهم .