الآيات 19 ـ 21
( والله يعلم ما تسرون وما تعلنون * والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا وهم يخلقون * أموات غير أحياء ، وما يشعرون أيان يبعثون )
الله يرى ويسمع وعلى علم بأحوالكم فى السر والعلانية ويجازى كلٌ بعمله .
وهذه الأصنام التى عبدوها من دون الله لا تستطيع خلق شئ مما خلقه الله ولكن أكثر من ذلك هم أنفسهم خلقهم الله
هى جمادات لا حياة فيهم مثل الأموات وليست بأحياء ولا تعلم ولا يشعرون ولا تسمع ولا ترى ولا تدرى متى الساعة .
الآيات 22 ـ 23
( إلهكم إله واحد ، فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبرون * لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون ، إنه لا يحب المستكبرين )
فإلهكم هو إله واحد لا إله إلا هو الصمد الذى تلجأ إليه الخلائق
أما الكافرون فينكرون ذلك وقلوبهم تتكبر على أن يكون لها خالق واحد تعبده .
وحقا الله يرى ويسمع وعلى علم بأحوالكم فى السر والعلانية ويجازى كلٌ بعمله لأنه لا يحب الذين يتكبرون
الآيات 24 ـ 25
( وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم ، قالوا أساطير الأولين * ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ، ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ، ألا ساء ما يزرون )
هؤلاء المكذبين إذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم يقولون لا شئ إنما هى قصص من كتب الأولين .
فقدر لهم الله هذا القول ليحملوا ذنوبهم وذنوب من يتبعونهم الذين يضلونهم معهم بقولهم وإغوائهم لهم
بئس الغواية وبئس دعوة الضلال .
الآيات 26 ـ 27
( قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون * ثم يوم القيامة يخزيهم ويقول أين شركائى الذين كنتم تشاقون فيهم ، قال الذين أوتوا العلم إن الخزى اليوم والسوء على الكافرين )
كان من قبل كفار قريش آخرين أشركوا وكان لهم بنيان وسطوة وملك وأضلوا الناس بالحيل والقوة ولكن دمر الله بنيانهم وملكهم وسقط سقفهم ودمرهم من القواعد وجاءهم الله بعذاب من حيث لا يشعرون
ويوم القيامة يسخر منهم ويؤنبهم ويقول أين ما أشركتم بالله الذين كنتم تعادون الله ورسله من أجلهم لينجوكم من عذاب الله
ويقول المؤمنون العلماء بدين الله الحق فى الدنيا والآخرة ، اليوم الخزى والعذاب والفضيحة لمن كفر بالله وأشرك معه آلهة أخرى .
( والله يعلم ما تسرون وما تعلنون * والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا وهم يخلقون * أموات غير أحياء ، وما يشعرون أيان يبعثون )
الله يرى ويسمع وعلى علم بأحوالكم فى السر والعلانية ويجازى كلٌ بعمله .
وهذه الأصنام التى عبدوها من دون الله لا تستطيع خلق شئ مما خلقه الله ولكن أكثر من ذلك هم أنفسهم خلقهم الله
هى جمادات لا حياة فيهم مثل الأموات وليست بأحياء ولا تعلم ولا يشعرون ولا تسمع ولا ترى ولا تدرى متى الساعة .
الآيات 22 ـ 23
( إلهكم إله واحد ، فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبرون * لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون ، إنه لا يحب المستكبرين )
فإلهكم هو إله واحد لا إله إلا هو الصمد الذى تلجأ إليه الخلائق
أما الكافرون فينكرون ذلك وقلوبهم تتكبر على أن يكون لها خالق واحد تعبده .
وحقا الله يرى ويسمع وعلى علم بأحوالكم فى السر والعلانية ويجازى كلٌ بعمله لأنه لا يحب الذين يتكبرون
الآيات 24 ـ 25
( وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم ، قالوا أساطير الأولين * ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ، ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ، ألا ساء ما يزرون )
هؤلاء المكذبين إذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم يقولون لا شئ إنما هى قصص من كتب الأولين .
فقدر لهم الله هذا القول ليحملوا ذنوبهم وذنوب من يتبعونهم الذين يضلونهم معهم بقولهم وإغوائهم لهم
بئس الغواية وبئس دعوة الضلال .
الآيات 26 ـ 27
( قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون * ثم يوم القيامة يخزيهم ويقول أين شركائى الذين كنتم تشاقون فيهم ، قال الذين أوتوا العلم إن الخزى اليوم والسوء على الكافرين )
كان من قبل كفار قريش آخرين أشركوا وكان لهم بنيان وسطوة وملك وأضلوا الناس بالحيل والقوة ولكن دمر الله بنيانهم وملكهم وسقط سقفهم ودمرهم من القواعد وجاءهم الله بعذاب من حيث لا يشعرون
ويوم القيامة يسخر منهم ويؤنبهم ويقول أين ما أشركتم بالله الذين كنتم تعادون الله ورسله من أجلهم لينجوكم من عذاب الله
ويقول المؤمنون العلماء بدين الله الحق فى الدنيا والآخرة ، اليوم الخزى والعذاب والفضيحة لمن كفر بالله وأشرك معه آلهة أخرى .